• الولايات المتحدة الأمريكية'أيضا الاسبوع الماضي ABD ile AB arasında imzalanan ticaret anlaşmasıyla çoğu Avrupa malına uygulanan tarife %30’dan %15’e indirilirken, Çin’le yürütülen görüşmelerin Ağustos ortasındaki tarife süresinin üç ay uzatılması yönünde ilerlediği bildirildi. Öte yandan Trump, Hindistan, Kanada, Tayvan ve Güney Afrika için yeni tarifeleri yürürlüğe koyarken, Meksika’ya 90 günlük süre tanındı. Çarşamba günü Fed faiz oranlarını sabit tuttu, ancak iki üyenin 25 baz puanlık faiz indirimi talebi karara muhalefet etmesi dikkat çekti. Başkan Powell, Eylül için karar alınmadığını belirtirken, Trump güçlü gelen büyüme (%3) ve istihdam verileri sonrası Fed’e faiz indirimi çağrısını yineledi. Temmuz ayı Conference Board (CB) Tüketici Güveni verisi 97,2 ile hem 95,2 olan önceki seviyeyi hem de 95,9’luk beklentiyi aşarak tüketici iyimserliğinde belirgin bir artışı işaret etti. Öte yandan, Haziran ayı JOLTS verisine göre açık iş pozisyonları 7,77 milyondan 7,44 milyona gerileyerek 7,5 milyonluk beklentinin altına indi; bu durum, şirketlerin artan belirsizlik nedeniyle işe alım konusunda daha temkinli davrandığını gösteriyor. Temmuz ayında özel sektör istihdamı ADP verisine göre 104.000 kişi artarken, yıllık maaş artışı %4,4 seviyesinde gerçekleşti. Ekonominin ikinci çeyrekte %3 oranında büyümesi ise ilk çeyrekteki %0,5’lik daralmanın ardından güçlü bir toparlanmaya işaret etti ve beklentilerin üzerinde geldi. Son olarak, haftalık işsizlik başvuruları 1.000 kişi artarak 218.000’e çıktı; bu hafif artışa rağmen iş gücü piyasasının dirençli kaldığı yorumları öne çıkıyor.
  • هذا الأسبوع في الولايات المتحدة الأمريكية ستركز الأسواق على بيانات ميزان التجارة الدولية وقوة الطلب المحلي. ستُلقي بيانات ميزان التجارة الخارجية يوم الثلاثاء الضوء على تأثير الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب على الواردات والصادرات. وقد تكشف تطورات طلبات التصنيع، على وجه الخصوص، ما إذا كانت هذه الرسوم تدعم التصنيع المحلي. كما ستُراقب بيانات ائتمان المستهلك عن كثب طوال الأسبوع؛ إذ ستُقدم هذه البيانات مؤشرات مهمة حول أنماط الإنفاق وسلوك الاقتراض لدى المستهلكين الأمريكيين. بعد بيانات التوظيف الضعيفة الأسبوع الماضي، سيكون تقرير مطالبات البطالة الأسبوعية الصادر يوم الخميس حاسمًا للمستثمرين. في الوقت نفسه، سيُراقب تقرير الإنتاجية للربع الثاني عن كثب نظرًا للتأثير المحتمل للذكاء الاصطناعي على القوى العاملة. بعد أن يُبقي بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة، قد تُشكل التصريحات العامة لأعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة عاملًا حاسمًا. قد تُشكل تصريحات رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو، ماري دالي، ورئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، رافائيل بوستيك، ورئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس، ألبرتو موساليم، توقعات خفض محتمل لأسعار الفائدة في سبتمبر. بعد الأداء القوي الذي حققته المؤشرات في يوليو، من المرجح أن تبدأ الأسبوع الجديد بحذر وسط حالة من عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي.

 


  • الأسبوع الماضي في منطقة اليورو piyasalar ABD ile imzalanan yeni ticaret anlaşmasının etkisiyle pozitif bir başlangıç yaptı. Anlaşma kapsamında Avrupa mallarına uygulanan tarifelerin %30’dan %15’e düşürülmesi, özellikle otomotiv, havacılık ve ilaç sektörlerinde olumlu karşılandı. Airbus, Safran, Roche ve Novo Nordisk gibi şirketlerin hisselerinde artış yaşanırken, çelik, alüminyum ve alkollü içki üreticileri gibi bazı sektörler ya anlaşma dışında kaldı ya da yüksek tarife uygulamasıyla karşı karşıya kaldı. aftanın  ilerleyen günlerinde bilanço sezonunun zayıf gelen açıklamaları ve ABD’deki Fed toplantısına yönelik belirsizlikler satış baskısını artırdı. Sanofi, Ferrari ve Schneider Electric gibi büyük şirketlerin beklentilerin altında kalan sonuçları sonrası Euro Stoxx 50 endeksi Perşembe günü %1,6 gerileyerek son bir haftanın en düşük seviyesine indi. Ferrari, %11,7’lik sert düşüşüyle otomotiv endeksinde domino etkisi yarattı. ABD’nin %15 oranında uygulamaya koyduğu yeni tarifelerin etkisi, özellikle içecek ve tüketim malları hisselerinde hissedilir şekilde görüldü. Euro Bölgesi’nde 2025 yılının ikinci çeyreğine ilişkin öncü GSYH verisi, ekonominin yıllık bazda %1,4 büyüdüğünü ortaya koydu. Bu oran, bir önceki çeyreğe kıyasla hafif gerileme gösterse de piyasa beklentisi olan %1,2’nin üzerinde gerçekleşerek ekonomik dayanıklılığa işaret etti. Temmuz ayında tüketici güven endeksi 0,6 puan artarak -14,7 seviyesine yükseldi ve son dört ayın en yüksek düzeyine ulaştı. Hanehalkı finansman beklentilerindeki iyileşme ve büyük harcamalara yönelik artan eğilim bu yükselişte etkili olurken, genel ekonomik görünüme ilişkin beklentilerde bozulma gözlendi. Sanayi güven endeksi ise Temmuz’da -10,4 seviyesine çıkarak hem bir önceki aya göre hem de piyasa beklentilerine göre daha olumlu bir tablo sundu.
  • هذا الأسبوع في منطقة اليورو ستُقدم البيانات المُنتظر صدورها إشاراتٍ مهمة تُشكل تصورات المستثمرين للتوقعات الاقتصادية. ستعكس بيانات مؤشر ثقة المستثمرين من "سنتكس"، المُقرر صدورها يوم الاثنين، توقعات المشاركين في السوق للأشهر الستة المُقبلة في منطقة اليورو. وقد تُؤكد علامات التعافي الأخيرة للمؤشر استمرار هذا التعافي. ستُقدم بيانات مؤشر مديري المشتريات العالمي المُركب من "ستاندرد آند بورز" ومؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات، والمُقرر صدورها في وقتٍ لاحق من هذا الأسبوع، نظرةً ثاقبةً على زخم النشاط الاقتصادي في جميع أنحاء المنطقة، لا سيما بقيادة قطاع الخدمات. قد تُشير قراءة مؤشر مديري المشتريات فوق عتبة 50 إلى التوسع، وهو ما ستُنظر إليه الأسواق بإيجابية. علاوةً على ذلك، سيُقدم مؤشر أسعار المُنتجين (PPI) إشاراتٍ مُحدثة حول تضخم التكاليف، وهو أمرٌ بالغ الأهمية لموقف السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي. قد تُؤدي بيانات مؤشر أسعار المُنتجين المرتفعة إلى رفع أسعار المستهلك النهائية، مما يُؤجج المخاوف بشأن التضخم. ستُوفر أرقام مبيعات التجزئة، المُقرر صدورها في نهاية الأسبوع، مؤشرًا مُباشرًا على قوة الطلب المحلي. ستكون جميع هذه البيانات حاسمةً في اتجاه الأسواق الأوروبية على المدى القصير. في الأسبوع الماضي، أغلق مؤشر الدولار (DXY) الأسبوع عند 99.14، محققًا مكاسب بلغت 1.53 نقطة أساس لكل 3 نقاط. كما أغلقت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات الأسبوع عند 1.4 نقطة. وشهدت أسواق الأسهم الأمريكية أداءً متباينًا الأسبوع الماضي. فقد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 1.6 نقطة أساس لكل 3 نقاط، وخسر مؤشر ناسداك 2.2 نقطة أساس لكل 3 نقاط، وخسر مؤشر داو جونز الصناعي 1.2 نقطة أساس لكل 3 نقاط. وأغلق الذهب الأسبوع على مكاسب بلغت 1.01 نقطة أساس لكل 3 نقاط عند 3,363 دولارًا أمريكيًا. كما ارتفع سعر خام برنت 2.49 نقطة أساس لكل 3 نقاط ليصل إلى 67.96 دولارًا أمريكيًا. تشمل عناوين الأسواق العالمية هذا الأسبوع توقعات التضخم الاستهلاكي الصادرة عن بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك ومؤشر مديري المشتريات في الولايات المتحدة، ومؤشر ثقة المستثمرين ومؤشر مديري المشتريات من سينتكس في منطقة اليورو، والإنتاج الصناعي ومؤشر مديري المشتريات في ألمانيا، وقرار سعر الفائدة الصادر عن بنك إنجلترا ومؤشر مديري المشتريات في المملكة المتحدة، والحساب الجاري في اليابان، والميزان التجاري في الصين، ومؤشر أسعار المستهلك ومؤشر أسعار المنتجين في السوق المحلية.

 


الولايات المتحدة الأمريكيةمن بين أهم البيانات هذا الأسبوع، يُراقب عن كثب مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات الصادر عن معهد إدارة التوريد (ISM) ومؤشر الميزان التجاري. كما أن استمرار اتجاه التوسع في قطاع الخدمات قد يُقدم مؤشرات مهمة بشأن تأثير ميزان التجارة الخارجية على النمو. فبعد زيادة طلبات المصانع بنسبة 8.2% على أساس شهري في يونيو، من المتوقع أن ينخفض هذا الرقم بنسبة 4.9% على أساس شهري في يوليو. وقد يُشير هذا الانخفاض الحاد إلى تباطؤ تدفقات الطلبات، لا سيما على سلع مثل السلع الرأسمالية غير الدفاعية ومعدات النقل، وقد يُشير إلى تراجع في الإنفاق الاستثماري للقطاع الخاص. أما على صعيد الميزان التجاري، فمن المتوقع أن تُظهر بيانات يونيو عجزًا في التجارة الخارجية قدره 67.6 مليار دولار أمريكي. وكان العجز المُعلن عنه في مايو 71.5 مليار دولار أمريكي. وإذا تحققت التوقعات، فقد يُفسر ذلك إما على أنه تباطؤ في نمو الواردات مقارنةً بالصادرات أو بوادر انتعاش في الصادرات، مما قد يؤثر إيجابًا على أرقام النمو في الربع الثاني. ومن المتوقع أن يصل مؤشر مديري المشتريات العالمي المركب من ستاندرد آند بورز إلى 54.6 في يوليو، وهو ما يتماشى مع الشهر السابق. يؤكد هذا المستوى أن النشاط الاقتصادي في كل من قطاعي التصنيع والخدمات نابض بالحياة ويستمر في التوسع. ومن المتوقع أن يظل مؤشر مديري المشتريات العالمي للخدمات من ستاندرد آند بورز، وخاصة لقطاع الخدمات، مستقراً عند 55.2 في يوليو. ويشير هذا المستوى القوي إلى أن الطلب في قطاع الخدمات لا يزال مرناً وأن الإنفاق الاستهلاكي لا يزال قوياً. ومن المتوقع أن يرتفع مؤشر مديري المشتريات للخدمات، الذي سيصدره معهد إدارة التوريدات (ISM)، من 50.8 إلى 51.5 في يوليو. وقد تشير هذه الزيادة إلى أن قطاع الخدمات يستعيد زخمه وأن إشارات النمو تتعزز؛ وستكون الطلبات الجديدة وعناصر التوظيف الفرعية بالغة الأهمية هنا. ومن المتوقع أن ترتفع مطالبات البطالة الأسبوعية من 218,000 إلى 220,000. وتشير هذه الزيادة المحدودة إلى أنه لا يوجد تدهور كبير في سوق العمل، ولكن التوظيف قد تباطأ في بعض المناطق. وإذا لوحظ اتجاه يتجاوز التأثيرات الموسمية، فقد يشير ذلك إلى أن بنك الاحتياطي الفيدرالي يجري المزيد من التعديلات على سوق العمل.
قد تؤثر على تقييماتهم.

 


منطقة اليوروستُراقب البيانات الاقتصادية لهذا الأسبوع عن كثب، لا سيما مؤشرات التعافي في قطاع الخدمات ومسار مبيعات التجزئة. تُقدم بيانات مؤشر ثقة المستثمرين من سنتكس ومؤشر مديري المشتريات العالمي من ستاندرد آند بورز دلائل مهمة حول التوقعات الاقتصادية العامة للمنطقة، بينما سيُلقي مؤشر أسعار المنتجين ومبيعات التجزئة الضوء على اتجاهات التضخم وديناميكيات الطلب المحلي. من المتوقع أن يرتفع مؤشر ثقة المستثمرين من سنتكس من 4.5 إلى 6.2 في يوليو. ويشير هذا الارتفاع إلى أن التوقعات الاقتصادية للمستثمرين لمنطقة اليورو تتحسن تدريجيًا.
من المتوقع أن يرتفع مؤشر ستاندرد آند بورز العالمي لمديري المشتريات (PMI) لشهر يوليو إلى 51.0 نقطة من 50.6 نقطة سابقًا. ويشير هذا الارتفاع إلى استمرار التوسع في قطاعي الخدمات والتصنيع، وأن الاقتصاد الإقليمي يشهد انتعاشًا معتدلًا. ومن المتوقع أن يرتفع مؤشر ستاندرد آند بورز العالمي لمديري المشتريات لقطاع الخدمات إلى 51.2 نقطة من 50.5 نقطة. وقد يشير هذا التحسن في قطاع الخدمات إلى انتعاش الطلب، بدعم من الاستهلاك الخاص وموسم السياحة. وكان مؤشر أسعار المنتجين قد انخفض بنسبة 0.6% في يونيو على أساس شهري، بينما انخفض بنسبة 0.9% في يوليو.
قد تشير هذه التوقعات إلى ضغوط صعودية قصيرة الأجل على أسعار المنتجين، نتيجة ارتفاع تكاليف الطاقة أو أسعار السلع الوسيطة. من المتوقع أن ترتفع مبيعات التجزئة بنسبة 0.4% في يونيو، بعد انكماشها بنسبة 0.7% في مايو. قد يشير هذا الارتفاع إلى انتعاش طفيف في إنفاق الأسر، ومؤشرات قوية على انتعاش الاستهلاك المحلي. ومع ذلك، يجب الحفاظ على هذه الزيادات لكسر هذا الاتجاه العام.

 


  • ألمانياتُعد بيانات هذا الأسبوع الصادرة في تركيا ذات أهمية خاصة لأداء قطاع الخدمات، وميزان التجارة الخارجية، واتجاهات الإنتاج الصناعي. وستكون هذه البيانات حاسمة في توضيح كيفية إدارة الدولة للتوازن بين ضعف الطلب المحلي والخارجي. ومن المتوقع أن ينخفض مؤشر مديري المشتريات المركب لشهر يوليو بشكل طفيف من 50.4 إلى 50.3. ويشير هذا إلى استمرار النمو المحدود في القطاع الخاص. ويشير المؤشر فوق 50 إلى انتعاش ضعيف، وليس انكماشًا، في الاقتصاد. ومن المتوقع أن يرتفع مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات من 49.7 إلى 50.1. ويمكن تفسير هذه الزيادة على أنها إشارة إيجابية لقطاع الخدمات للعودة إلى منطقة النمو. ومن المرجح أن يكون الانتعاش الجزئي في طلب المستهلكين وموسم الصيف قد عززا زخم قطاع الخدمات. ومن المتوقع أن ترتفع طلبات المصانع لشهر يونيو بنسبة 1.3%، بعد انخفاضها بنسبة 1.4% في الشهر السابق. وقد يشير هذا التوقع بالانتعاش إلى انتعاش جزئي في الطلب الخارجي. ويُعتقد أن الطلبات من قطاعي السيارات والآلات، على وجه الخصوص، قد ساهمت في الإنتاج. من المتوقع أن يتقلص فائض الميزان التجاري لشهر يونيو بشكل طفيف من 18.4 مليار يورو إلى 18.3 مليار يورو. وتشير هذه التوقعات إلى أن التوازن بين الصادرات والواردات مستقر إلى حد كبير. ورغم ضعف الطلب الخارجي، لا تزال ألمانيا تحافظ على فائض في تجارتها الخارجية. ومن المتوقع أن ينكمش الإنتاج الصناعي بنسبة 0.6% في يونيو، بعد ارتفاعه بنسبة 1.2% في مايو. ويُعزى هذا الانخفاض بشكل رئيسي إلى تباطؤ إنتاج الطاقة والسلع الوسيطة. ويثير هذا التقلب في الإنتاج الصناعي تساؤلات حول مدى استدامة الانتعاش.
  • إنجلترا في حين يُعد قرار بنك إنجلترا بشأن أسعار الفائدة أبرز البيانات التي ستُصدر هذا الأسبوع، ستُقدم بيانات مؤشر مديري المشتريات لشهر يوليو أيضًا إشارات مهمة بشأن مسار النشاط الاقتصادي. من المتوقع أن ينخفض مؤشر مديري المشتريات المُركّب من 52.0 إلى 51.0 في يوليو. يُشير هذا الانخفاض إلى تباطؤ في نمو القطاع الخاص. وبينما لا يزال المؤشر فوق عتبة 50، مما يُشير إلى أن النشاط لا يزال في منطقة التوسع، إلا أن فقدان الزخم أمرٌ جديرٌ بالملاحظة. من المتوقع أيضًا أن ينخفض مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات من 52.8 إلى 51.2. قد يُشير هذا إلى ضعف الطلب في قطاع الخدمات، المحرك الرئيسي للاقتصاد البريطاني. وعلى وجه الخصوص، قد يكون الموقف الحذر في إنفاق المستهلكين واستثمارات الأعمال هو السبب وراء هذا الانخفاض. تُراقب الأسواق عن كثب قرار بنك إنجلترا بشأن أسعار الفائدة في أغسطس. من المتوقع خفض سعر الفائدة الأساسي من %4.25 إلى %4.00. قد يُشير هذا التحرك في هذا الاتجاه إلى التحول إلى تخفيف السياسة النقدية استجابةً لضعف النشاط الاقتصادي وانخفاض التضخم. وسيكون نص قرار بنك إنجلترا والتوجيهات المحتملة له حاسمة أيضًا لتسعير السوق.
  • اليابانستُراقب بيانات هذا الأسبوع، لا سيما المتعلقة بقطاع الخدمات وإنفاق المستهلك وميزان التجارة الخارجية، عن كثب. وستوفر البيانات التي ستُصدر مؤشرات مهمة حول قوة الطلب المحلي والتوقعات الاقتصادية العامة. من المتوقع أن يرتفع مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات من 51.7 إلى 53.5 في يوليو. ويشير هذا الارتفاع إلى نمو أقوى في قطاع الخدمات واستمرار التعافي الاقتصادي. ومن المتوقع أن ينخفض إنفاق الأسر بنسبة 1.3% إلى 3.0% على أساس شهري في يونيو، بعد أن كان قد ارتفع بنسبة 1.3% وبلغت 4.6%. وقد يشير هذا الانخفاض إلى أن المستهلكين اليابانيين يُقلصون إنفاقهم وأن الطلب آخذ في الضعف. ومن المتوقع أن ينخفض الإنفاق السنوي من 1.3% إلى 2.6%، وأن يستمر ارتفاعه السنوي.
    رغم أن هذا التباطؤ إيجابي، إلا أنه ملحوظ. من المتوقع أن تسجل اليابان فائضًا في الحساب الجاري في يونيو، ولكن من المتوقع أن ينخفض هذا المبلغ من 3.43 تريليون ين إلى 1.48 تريليون ين مقارنةً بالشهر السابق. قد يشير هذا الانخفاض إلى انخفاض في فائض التجارة الخارجية أو انخفاض في عائدات الاستثمار. ومع ذلك، يشير استمرار الفائض إلى أن اليابان لا تعتمد على الموارد الخارجية، وأنها لا تزال تتمتع بمكانة قوية من حيث عائدات النقد الأجنبي.
  • الصينيةتُعدّ بيانات التجارة الخارجية، التي ستُصدر هذا الأسبوع في تركيا، محور تركيز الأسواق. وستُقدّم أرقام الميزان التجاري لشهر يوليو، على وجه الخصوص، مؤشراتٍ مهمة حول مسار التجارة العالمية وأداء الاقتصاد الصيني المدفوع بالطلب الخارجي. ومن المتوقع أن ينخفض ميزان التجارة الخارجية لشهر يوليو من 114.77 مليار دولار أمريكي إلى 103.5 مليار دولار أمريكي. وقد يُشير هذا الانكماش المتوقع إلى فترة من تباطؤ نمو الصادرات أو انتعاش الواردات. ورغم هذا الانخفاض في فائض التجارة الخارجية، فقد ظلّ الميزان إيجابيًا، مما يُشير إلى أن الصين تُحافظ على هيكلها المُعتمد على الصادرات بشكلٍ كبير، مما يدعم احتياطياتها من النقد الأجنبي. ومع ذلك، يُشير ضعف مساهمة صافي الصادرات إلى أن النمو يحتاج إلى دعمٍ من خلال زيادة الطلب المحلي.
  • محليًا bu hafta enflasyon verileri ekonomi gündeminin merkezinde yer alıyor. Özellikle Temmuz ayına ilişkin açıklanacak Tüketici Fiyat Endeksi (TÜFE) ve Üretici Fiyat Endeksi (ÜFE) rakamları, hem fiyatlar genel düzeyindeki eğilimleri hem de Merkez Bankası’nın para politikasına yönelik beklentileri şekillendirmesi açısından yakından takip edilecek. Aylık ve yıllık bazda açıklanacak bu veriler, iç talep koşulları, maliyet baskıları ve kur geçişkenliği gibi dinamiklerin fiyatlar üzerindeki etkisine dair önemli sinyaller sunacak. TÜFE’deki (2003=100) değişim 2025 yılı Haziran ayında bir önceki aya göre %1,37 artış, bir önceki yılın Aralık ayına göre %16,67 artış, bir önceki yılın aynı ayına göre %35,05 artış ve on iki aylık ortalamalara göre %43,23 artış olarak gerçekleşti. Yİ-ÜFE (2003=100) 2025 yılı Haziran ayında bir önceki aya göre %2,46 artış, bir önceki yılın Aralık ayına göre %15,71 artış, bir önceki yılın aynı ayına göre %24,45 artış ve on iki aylık ortalamalara göre %28,34 artış gösterdi. TCMB tarafından haftalık olarak açıklanan menkul kıymet istatistiklerine göre yurt dışı yerleşikler 21 Temmuz- 25 Temmuz 2025 tarihlerinde hisse senetlerinde 205,18mn USD net alış gerçekleştirdi. Böylece yurtdışı yerleşikler son beş haftada toplam 1,075 milyar alış gerçekleştirdi. 21 Temmuz- 25 Temmuz haftasında DİBS (kesin alım) tarafında 270,96mn USD alış gerçekleşirken, ÖST tarafında 1,42mn USD alış kaydedildi. Böylelikle toplam portföyde, yurt dışı yerleşikler 21 Temmuz25 Temmuz haftasında 477,56mn USD tutarında net alış gerçekleştirmiş oldu. Yurt dışı yerleşikler 2025 yılında hisse senetlerinde 1661,88mn USD tutarında alış yaptılar. Yabancılar
    في عام ٢٠٢٤، حققوا صافي مبيعات بقيمة ٢,٦٩٦.١٠ مليون دولار أمريكي من الأسهم، وصافي مشتريات بقيمة ١,٣٨٩ مليون دولار أمريكي في عام ٢٠٢٣. وفي عام ٢٠٢٥، بلغت مبيعات السندات الحكومية ٩٨٩.٤٤ مليون دولار أمريكي، وصافي مشتريات الأسهم الخاصة ٥٠١.٨٣ مليون دولار أمريكي. ومنذ بداية عام ٢٠٢٥، بلغت قيمة مشتريات غير المقيمين ١,١٧٤.٢٧ مليون دولار أمريكي من إجمالي المحفظة. وفي عام ٢٠٢٤، بلغت قيمة مشتريات غير المقيمين ١٣,٧٢٤.٧١ مليون دولار أمريكي من إجمالي المحفظة.

 


  • الاسبوع الماضي في الأسواق
    تضمنت عناوين الأخبار الرئيسية في الأسواق العالمية الأسبوع الماضي قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة وبيانات الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة، ومعدل البطالة والأرقام الأولية للناتج المحلي الإجمالي في منطقة اليورو، وألمانيا، ومؤشر ستاندرد آند بورز العالمي لمديري المشتريات الصناعي في المملكة المتحدة، وقرار بنك اليابان بشأن أسعار الفائدة في اليابان، وبيانات مؤشر مديري المشتريات في الصين، وملخص اجتماع لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي التركي ومعدل البطالة. وشملت البيانات الرئيسية للأسبوع الماضي في الولايات المتحدة بيانات القوى العاملة، والإسكان، والصناعة، والاستهلاك. وعلى وجه الخصوص، كان توجه سياسة الاحتياطي الفيدرالي ذا أهمية خاصة، سواءً من خلال بيانات مؤشر مديري المشتريات الإقليمي أو بيانات سوق العمل.
    كانت التطورات حاسمة. تمت مراقبة مؤشر دالاس الفيدرالي للتصنيع لشهر يوليو عن كثب لمعرفة اتجاهاته الإقليمية في قطاع التصنيع. ارتفع المؤشر من -12.7 إلى 0.9 في يوليو، مما يشير إلى انتعاش قوي في القطاع. تشير إشارة الانتعاش هذه إلى أن الانكماش قد تباطأ وأن انتعاشًا جزئيًا قد بدأ في قطاع التصنيع. تؤكد القراءة فوق الصفر أن النشاط في القطاع إيجابي بشكل عام. كان من المتوقع أن ترتفع بيانات الميزان التجاري السلعي الأولية لشهر يونيو من -96.4 مليار إلى -98.4 مليار، لكنها تقلصت إلى -85.9 مليار. يشير هذا التضييق في عجز التجارة الخارجية إلى انتعاش جزئي في الصادرات أو تباطؤ في الواردات. يشير هذا إلى أن التأثير السلبي لصافي الطلب الأجنبي على الناتج المحلي الإجمالي قد يكون أكثر محدودية. تم الإعلان عن مؤشر ثقة المستهلك لمجلس المؤتمر عند 97.2 نقطة في يوليو، متجاوزًا التوقعات البالغة 95.9. يشير هذا الارتفاع إلى أن الأسر أصبحت أكثر تفاؤلاً بشأن التوقعات الاقتصادية وأن الإنفاق قد يتعزز. انخفضت بيانات JOLTS (فرص العمل ومعدل دوران العمل) من 7.7 مليون إلى 7.43 مليون في يونيو. يكشف هذا الانخفاض أن أصحاب العمل أصبحوا أكثر حذرًا في فتح وظائف جديدة وأن إشارات التباطؤ في سوق العمل أصبحت أكثر وضوحًا. زاد توظيف القطاع الخاص ADP بمقدار 104 ألف في يوليو. وكان التوقع 75 ألفًا. تتم مراقبة البيانات الصادرة عن ADP عن كثب لأنها البيانات الرائدة قبل الرواتب غير الزراعية. تشير البيانات، التي فاقت التوقعات، إلى أن سوق العمل يتحسن. تم تحقيق نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية عند %3.5 في الربع الأخير. بينما كان من المتوقع أن تنخفض إلى %2.4 في الربع الثاني، فقد انخفضت إلى %2.50، أقل من التوقعات. يشير هذا الانخفاض إلى أن ضغط التضخم من جانب الطلب قد تضاءل وأن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يتبنى موقفًا أكثر حذرًا في سياسة سعر الفائدة. انكمش الاقتصاد الأمريكي بمقدار %-0.5 في الربع الأول؛ وفي حين كان من المتوقع حدوث تعاف قوي بنسبة %2.4 في البيانات الأولية للربع الثاني، فقد تم الإعلان عن الناتج المحلي الإجمالي عند %3.0، وهو ما يفوق هذا التوقع حتى.
    قد يشير هذا إلى الأسواق أن الولايات المتحدة تبتعد عن مخاوف الركود وأن النشاط الاقتصادي ينتعش. انخفض مؤشر أسعار الناتج المحلي الإجمالي، الذي بلغ %3.8 في الربع السابق، إلى %2.0، على الرغم من أن البيانات الأولية لهذا الربع تتوقع انخفاضًا إلى %2.2. قد يبقي هذا التطور آمال تخفيف السياسة النقدية حية، مما يشير إلى أن الضغوط التضخمية الناجمة عن التكاليف تتراجع. كان من المتوقع أن تزيد مبيعات المنازل المعلقة، التي ارتفعت بنسبة 1.8 في مايو، بمقدار %0.2 في يونيو، لكنها انخفضت بمقدار %0.8، على عكس التوقعات. يشير هذا إلى أن أسعار الفائدة وارتفاع الأسعار لا يزالان يضغطان على الطلب في سوق الإسكان. كان من المتوقع أن يبقي بنك الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة ثابتًا عند %4.50، وقد تم الإعلان عن قرار سعر الفائدة بما يتماشى مع التوقعات. في اجتماعه في يوليو، أبقى بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير، بما يتماشى مع توقعات السوق بسبب عدم اليقين بشأن التعريفات الجمركية. ولأول مرة منذ عام 1993، صوّت عضوان من بنك الاحتياطي الفيدرالي ضد القرار. وبالتالي، لم يغير بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في اجتماعاته الخمسة الأخيرة. وفي حديثه بعد القرار، صرح رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي باول أن موقف السياسة النقدية الحالي في وضع جيد للاستجابة بسرعة للتطورات المحتملة. وكان من المتوقع إصدار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية (PCE) لشهر يونيو عند %2.8 على أساس سنوي، وهو نفس مستوى الشهر السابق، ولكن تم الإعلان عنه عند %2.8، بما يتماشى مع التوقعات. يشير هذا التوقع إلى أن التضخم لا يزال مستمراً وقد يشير إلى أن بنك الاحتياطي الفيدرالي لن يتسرع في خفض أسعار الفائدة. وعلى أساس شهري، كان من المتوقع أن يرتفع مؤشر PCE من %0.2 إلى %0.3، ولكنه ارتفع بما يتماشى مع التوقعات. ويشير هذا الارتفاع إلى أن ضغوط الأسعار قصيرة الأجل قد تتعزز وأن الزخم التصاعدي في إنفاق المستهلك مستمر. وكان من المتوقع أن ترتفع بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي الرئيسية لشهر يونيو من %2.4 إلى %2.5 على أساس سنوي، وتم إصدار الأرقام بما يتماشى مع التوقعات. على أساس شهري، كان من المتوقع أن يرتفع مؤشر % من 0.2 إلى 0.3، وقد صدرت البيانات بما يتماشى مع هذه التوقعات. تدعم هذه التوقعات الإنفاق الاستهلاكي الأقوى في الربع الثاني وتسارع النشاط الاقتصادي. وعلى صعيد مطالبات البطالة الأسبوعية، ارتفعت الطلبات من 217,000 إلى 224,000، لكنها ارتفعت إلى 218,000. يمكن تفسير هذه الزيادة المحدودة على أنها إشارة إلى تباطؤ في سوق العمل، لكنها توضح أن التوقعات العامة للتوظيف لا تزال مرنة. كان من المتوقع أن يرتفع مؤشر مديري المشتريات في شيكاغو لشهر يوليو من 40.4 في يونيو إلى 42، لكنه ارتفع إلى 47.1 نقطة، متجاوزًا التوقعات. تشير هذه الزيادة إلى تحسن في قطاع التصنيع الإقليمي، لكنها تظل سلبية لأنها تظل أقل من 50. زادت الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة بمقدار 73,000 في يوليو، مقارنة بتوقعات بلغت 110,000. ارتفع معدل البطالة إلى 4.2 في يوليو. ارتفع متوسط الأجر في الساعة شهريًا بمقدار 0.3 نقطة، متوافقًا مع التوقعات، وبلغ 3.9 نقطة سنويًا. وصدر مؤشر مديري المشتريات الصناعي الصادر عن معهد إدارة التوريد (ISM)، والذي كان من المتوقع أن يبلغ 49.5 نقطة، عند 48 نقطة، وهو أقل من التوقعات. ويشير هذا إلى انكماش في قطاع التصنيع، ويُفسر انخفاض مؤشر مديري المشتريات عن عتبة 50 نقطة سلبًا على قطاع التصنيع. علاوة على ذلك، ارتفع مؤشر ثقة المستهلك في ميشيغان من 60.7 إلى 61.7 في يوليو، مما يشير إلى زيادة ثقة المستهلك في الاقتصاد. وانخفضت توقعات التضخم في ميشيغان من 5.5 نقطة إلى 4.5 نقطة. ويشير هذا الانخفاض إلى تحسن كبير في توقعات التضخم.
  • منطقة اليوروقدمت البيانات الصادرة الأسبوع الماضي عن البنك المركزي الأوروبي (ECB) إشارات مهمة فيما يتعلق بزخم النشاط الاقتصادي واتجاه سياسة البنك المركزي الأوروبي (ECB). في حين كان من المتوقع أن تأتي بيانات الناتج المحلي الإجمالي الفصلية الأولية للربع الثاني من عام 2025 عند 0.0 ليرة تركية / ليرة تركية، فقد جاءت أعلى قليلاً من التوقعات عند 0.1 ليرة تركية / ليرة تركية. يشير هذا إلى أن الاقتصاد الإقليمي ظل راكدًا خلال فترة الأشهر الثلاثة وأن النمو فقد زخمه. تم تسجيل النمو عند 0.6 ليرة تركية / ليرة تركية في الربع السابق. ومع ذلك، كان من المتوقع أن ينخفض نمو الناتج المحلي الإجمالي السنوي من 1.5 ليرة تركية / ليرة تركية إلى 1.2 ليرة تركية / ليرة تركية، منخفضًا عن التوقعات إلى 1.4 ليرة تركية / ليرة تركية. يشير هذا الانخفاض إلى أن النمو في الاقتصاد الإقليمي لم يستقر بعد. بينما كان من المتوقع أن يتحسن مؤشر ثقة المستهلك من -15.3 إلى -14.7 في يوليو، فقد تم إصدار المؤشر بما يتماشى مع التوقعات. في حين أن هذا الانتعاش المحدود يشير إلى تحسن نسبي في توقعات الأسر، إلا أن المؤشر لا يزال في المنطقة السلبية. يشير هذا إلى أن التعافي القوي في إنفاق المستهلك قد يكون محدودًا على المدى القصير. وصل مؤشر ثقة الصناعة، الذي كان من المتوقع أن يرتفع من -11.8 إلى -11.2، إلى -10.4، متجاوزًا التوقعات. وبينما يشير هذا الارتفاع إلى تراجع التشاؤم في قطاع التصنيع، إلا أن الثقة لا تزال أقل بكثير من المستويات المحايدة. ولا يزال انخفاض شهية الاستثمار وتوقعات الإنتاج في القطاع الصناعي من بين العوامل الرئيسية التي تحد من الانتعاش الاقتصادي. انخفض معدل البطالة بمقدار 0.1 نقطة مئوية إلى %6.2 في يونيو، مقارنة بتوقعات %6.3. يوضح هذا التوقع استقرار سوق العمل في منطقة اليورو ويشير إلى أن سوق العمل لا يزال مرنًا في ظل تباطؤ النمو. ومع ذلك، لا يزال خطر امتداد ضعف النشاط الاقتصادي إلى سوق العمل في المستقبل مصدر قلق. ارتفع مؤشر مديري المشتريات الصناعي من 49.5 إلى 49.8 في يوليو. وبينما لا يزال المؤشر أقل من عتبة 50، مما يشير إلى استمرار الانكماش في القطاع، إلا أن هناك بعض علامات التعافي في الإنتاج. انخفض التضخم الأساسي الشهري الأولي، الذي بلغ %0.4 في يونيو، إلى %-0.2 في يوليو. ويشير هذا إلى وجود ضغط هبوطي على زيادات الأسعار وأن البنك المركزي الأوروبي قد يسرع من تخفيضات أسعار الفائدة. وكان من المتوقع أن يظل مؤشر أسعار المستهلك الأساسي، الذي بلغ %2.3 على أساس سنوي في يونيو، عند مستوى مماثل في يوليو. ويشير هذا المستوى إلى أنه على الرغم من الاقتراب من هدف استقرار الأسعار، إلا أن التضخم لا يزال قوياً في بنود مثل الخدمات والمواد الغذائية. وقد تم الإعلان عن مؤشر أسعار المستهلك الأولي لشهر يوليو عند %0.0. وكان مؤشر أسعار المستهلك الأولي %0.3 في يونيو. ويشير هذا إلى أن الزخم الصعودي في أسعار المستهلك قد تباطأ وأن عملية انكماش التضخم تكتسب زخماً. وكان من المتوقع أن يظل مؤشر أسعار المستهلك السنوي، الذي بلغ %2.0 الشهر الماضي، عند هذا المستوى في يوليو، وكان مؤشر أسعار المستهلك متوافقاً مع التوقعات.
  • ألمانياتضمنت البيانات الاقتصادية الصادرة الأسبوع الماضي في ألمانيا مؤشرات رئيسية مثل مبيعات التجزئة ونمو الناتج المحلي الإجمالي والبطالة والتضخم. تقدم هذه الأرقام إشارات مهمة، لا سيما فيما يتعلق بالانتعاش الاقتصادي وإنفاق المستهلك وسوق العمل. في حين كان من المتوقع أن تتباطأ بيانات الناتج المحلي الإجمالي الفصلية الأولية الألمانية للربع الثاني من عام 2025 من 0.4 إلى -0.1 في المائة، فقد تم إصدارها بما يتماشى مع التوقعات. يشير هذا إلى أن النمو يتباطأ وأن ضعف الإنتاج الصناعي ينعكس على الأداء الاقتصادي العام. في حين كان من المتوقع أن ترتفع بيانات الناتج المحلي الإجمالي السنوي الأولية من 0.0 إلى 0.2 في المائة، فقد ارتفعت إلى 0.4 في المائة، متجاوزة التوقعات. يشير هذا إلى أن الاقتصاد الألماني ينمو مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. تعد زيادة الصادرات وانتعاش الطلب المحلي من بين الأسباب الرئيسية للانتعاش الاقتصادي. انخفضت مبيعات التجزئة بنسبة -0.6 في المائة على أساس شهري في مايو. ارتفعت مبيعات التجزئة في يونيو بنسبة 0.5 في المائة، بما يتماشى مع التوقعات. قد تشير هذه الزيادة إلى انتعاش في إنفاق المستهلك. على أساس سنوي، ارتفعت مبيعات التجزئة في يونيو بنسبة 4.9%، مقارنة بزيادة قدرها 2.6% في مايو. وظل معدل البطالة في يوليو مستقرًا عند 6.3%، بعد أن ارتفع من 6.3% سابقًا إلى 6.4%. يشير هذا المعدل إلى أن النمو الضعيف لا يزال يضغط على سوق العمل. وفي بيئة يظل فيها النشاط الاقتصادي محدودًا، ستستمر مراقبة اتجاهات التوظيف السلبية عن كثب. وفي الوقت نفسه، ارتفعت بيانات مؤشر أسعار المستهلك الأولية لشهر يوليو، والتي من المتوقع أن ترتفع من 0.0% إلى 0.2% على أساس شهري، إلى 0.3%. قد يشير هذا إلى تسارع جزئي في التضخم الكلي بسبب ارتفاع أسعار الطاقة أو زيادات الأسعار المرتبطة بالصيف في بعض مجموعات الخدمات. وعلى أساس سنوي، ظل مؤشر أسعار المستهلك مستقرًا عند 2.0، منخفضًا من 2.0 إلى 1.9. يشير هذا إلى أن زيادات الأسعار في ألمانيا ظلت مستقرة. ارتفع مؤشر مديري المشتريات التصنيعي من 49.0 إلى 49.1 في يوليو. يشير هذا المستوى إلى انتعاش محدود للغاية في القطاع، ولكن نظرًا لأنه لا يزال أقل من 50، فإنه يشير إلى أن قطاع التصنيع لا يزال ينكمش.
  • إنجلترابرز مؤشر ستاندرد آند بورز العالمي لمديري المشتريات في قطاع التصنيع ضمن جدول بيانات الأسبوع الماضي. تعكس هذه البيانات بشكل مباشر اتجاهات إنتاج القطاع الخاص والزخم الاقتصادي. ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز العالمي لمديري المشتريات في قطاع التصنيع إلى 48 نقطة من 47.7 نقطة في يوليو. يشير هذا الارتفاع المحدود إلى أن القطاع لا يزال في حالة انكماش، ولكنه بدأ يُظهر بوادر انتعاش طفيف رغم ضعف الطلب.
  • اليابانفي الأسبوع الماضي، كانت أرقام الإنتاج الصناعي والإنفاق الاستهلاكي والبطالة والتضخم هي المؤشرات الرئيسية في اليابان. علاوة على ذلك، كان قرار سعر الفائدة لبنك اليابان وثقة الأسر وبيانات مؤشر مديري المشتريات الصناعي حاسمة للسياسة النقدية والطلب المحلي. في حين كان من المتوقع أن تنخفض بيانات الإنتاج الصناعي الأولية لشهر يونيو بنسبة -0.7٪ (1.03٪)، إلا أنها ارتفعت بنسبة 1.7٪ (1.03٪)، على عكس التوقعات. انخفض الإنتاج الصناعي بنسبة -0.11٪ (-0.11٪) على أساس شهري في مايو. كان الانتعاش محدودًا بسبب ضعف الطلب وعدم اليقين المحيط بالطلب الخارجي. وهذا يشير إلى أنه لم يتم رؤية انتعاش قوي في الإنتاج بعد. في حين كان من المتوقع أن تزيد مبيعات التجزئة بنسبة 1.8٪ (1.03٪) على أساس سنوي في يونيو، فقد زادت بنسبة 2.0٪ (1.03٪)، وهي نسبة أعلى قليلاً من التوقعات. في مايو، ارتفعت مبيعات التجزئة بنسبة 1.9٪ (1.03٪). تشير هذه الزيادة المحدودة في الطلب إلى أن ثقة المستهلك لا تزال حذرة. كان من المتوقع أن يترك بنك اليابان سعر الفائدة دون تغيير عند 0.50 في المائة (1.03٪) في يوليو، وكان إعلان سعر الفائدة متوافقًا مع التوقعات. وقد أبقى بنك اليابان سعر الفائدة ثابتًا عند %0.50 منذ يناير. ومع ذلك، فإن تحسن بيئة الأعمال والاتجاه التصاعدي للتضخم قد يشيران إلى رفع سعر الفائدة في المستقبل. بلغ معدل البطالة %2.5 في مايو. وظل هذا المعدل عند %2.5 في يونيو، بما يتفق مع التوقعات. ويشير هذا إلى سوق عمل مستقر بشكل عام وعدم وجود تدهور كبير في التوظيف. كان من المتوقع أن تبلغ ثقة الأسر في يوليو 35.1 نقطة، لكنها انخفضت بمقدار 1.4 نقطة إلى 33.7. تم الإبلاغ عن ثقة الأسر عند 34.5 في مايو. يشير هذا التدهور إلى تدهور في إنفاق المستهلك وأن الثقة لا تزال منخفضة. في يوليو، تم إصدار مؤشر مديري المشتريات التصنيعي، المتوقع أن يكون 48.8، عند 48.9، وهو أعلى قليلاً من التوقعات. تشير هذه النتيجة إلى انتعاش محدود للغاية في هذا القطاع. يشير مؤشر مديري المشتريات الأقل من 50 إلى أن ضعف التصنيع قد يتعمق.
  • الصينيةصدرت بيانات مؤشر مديري المشتريات (PMI) الأسبوع الماضي في تركيا. في يوليو، أُعلن عن مؤشر مديري المشتريات المركب عند 50.2. وفي يونيو، أُعلن عن مؤشر مديري المشتريات المركب عند 50.7. يشير هذا المستوى إلى أن المعنويات الإيجابية العامة تسود القطاع ولكن كان هناك بعض الانكماش. وهذا يشير إلى أن النشاط الاقتصادي في القطاع الخاص ظل مستقراً وأنه لم يكن هناك أي اضطراب كبير. في حين كان من المتوقع أن يُصدر مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات عند 50.3 في يوليو، فقد أُعلن عنه بانخفاض طفيف إلى 50.1. يشير هذا التطور إلى انكماش طفيف في قطاع الخدمات ولكن مع استمرار التوقعات الإيجابية. في يوليو، ظل مؤشر مديري المشتريات لقطاع التصنيع مستقراً عند 49.7، وهو نفس المستوى الذي كان عليه في يونيو. تشير هذه البيانات إلى أن القطاع لا يزال في حالة انكماش، وأن الإنتاج لا يزال راكداً، وأن الطلب على الصادرات يتعرض لضغوط. في يونيو، أُعلن عن مؤشر مديري المشتريات لقطاع التصنيع من Caixin عند 49.5، وهو أقل من التوقعات البالغة 50.2. ويعزى هذا الانكماش إلى انخفاض طلبات التصدير وضعف الطلب المحلي.
  • محليًا geçen hafta veri takviminde dikkatler, ekonominin genel yönünü ve enflasyonla mücadeledeki duruşu yansıtacak önemli göstergelere çevrildi. Enflasyon beklentilerinden ekonomik güvene, işsizlik oranından hizmet sektöründeki fiyat gelişmelerine kadar birçok veri, hem piyasa aktörleri hem de politika yapıcılar açısından kritik sinyaller sundu. Geçen hafta Temmuz ayına ilişkin sektörel enflasyon beklentileri öne çıktı. Piyasa Katılımcıları Anketi, İktisadi Yönelim Anketi ve Türkiye İstatistik Kurumu iş birliğiyle yürütülen Tüketici Eğilim Anketi ile finansal ve reel sektör uzmanlarının, imalat sanayi firmalarının ve hanehalkının 12 ay sonrası yıllık tüketici enflasyonu beklentileri derlenerek Sektörel Enflasyon Beklentileri elde edilmiştir. 2025 yılı Temmuz ayında 12 ay sonrası yıllık enflasyon beklentileri bir önceki aya göre, piyasa katılımcıları için1,2 puan azalarak yüzde 23,4 seviyesine, reel sektör için 0,8 puan  azalarak yüzde 39,0 seviyesine gerilerken, hanehalkı için 1,5 puan artarak yüzde 54,5 seviyesine yükselmiştir. Bu veriler, toplumun farklı kesimlerinde enflasyon beklentilerinin düştüğünü gösteriyor. Hanehalkı tarafında görülen 1,5 puanlık yükseliş, enflasyonla mücadele sürecinde bir miktar bozulma olduğunu gösteriyor. Piyasa ve reel sektörün de daha ılımlı beklentilere sahip olması, fiyatlama davranışlarının daha dengeli hale gelebileceğini düşündürüyor. Bu gelişmeler, Merkez Bankası’nın enflasyon konusunda sınırlı da olsa ilerleme kaydettiğini gösteriyor. Geçtiğimiz hafta ForInvest enflasyon ve Dolar/TL anketi sonuçlandı. Ekonomistlerin Temmuz ayı Tüketici Fiyat Endeksi’nde (TÜFE) aylık medyan tahmin yüzde 2,40, ortalama tahmin ise yüzde 2,35 artış yönünde gerçekleşti. ForInvest Haber’in 17 ekonomist ile düzenlediği ankete göre, Temmuz ayı yıllık TÜFE verisi için medyan tahmin yüzde 34,06, ortalama tahmin ise yüzde  33,96 artışa işaret etti. TÜFE’de aylık en yüksek ve en düşük artış beklentileri sırasıyla yüzde 2,80 ve yüzde 1,50 şeklinde oluşurken, yıllık tahminler ise yüzde 35,00 ila yüzde 33,00 bandında oluştu. Ekonomik güven endeksi Haziran ayında 96,7 iken, Temmuz ayında %0,4 oranında azalarak 96,3 değerini aldı. Bir önceki aya göre Temmuz ayında tüketici güven endeksi %1,8 oranında azalarak 83,5 değerini, reel kesim (imalat sanayi) güven endeksi %0,5 oranında artarak 98,9 değerini, hizmet sektörü güven endeksi %0,8 oranında azalarak 110,0 değerini, perakende ticaret sektörü güven endeksi %0,5 oranında azalarak 107,9 değerini, inşaat sektörü güven endeksi %2,2 oranında artarak 88,8 değerini aldı. Hanehalkı İşgücü Araştırması sonuçlarına göre; 15 ve daha yukarı yaştaki kişilerde işsiz sayısı 2025 yılı  Haziran ayında bir önceki aya göre 52 bin kişi artarak 3 milyon 47 bin kişi oldu. İşsizlik oranı ise 0,2  puan artarak %8,6 seviyesinde gerçekleşti. İşsizlik oranı erkeklerde %7,1 iken kadınlarda %11,4 olarak tahmin edildi. Hizmet ÜFE verileri, özellikle enflasyonun yapışkan bileşenlerini ve maliyet geçişkenliğini izlemek açısından öne çıktı H-ÜFE 2025 yılı Haziran ayında bir önceki aya göre %4,72 artış, bir önceki yılın Aralık ayına göre %27,15 artış, bir önceki yılın aynı ayına göre %37,40 artış ve on iki aylık ortalamalara göre %45,79 artış gösterdi. Hizmet fiyatlarındaki artış oranı, enflasyonda katılığın sürdüğünü göstermekte ve dezenflasyon sürecini zorlaştırmaktadır. Türkiye İstatistik Kurumu ile Ticaret Bakanlığı iş birliğiyle genel ticaret sistemi kapsamında üretilen geçici dış ticaret verilerine göre; ihracat 2025 yılı Haziran ayında, bir önceki yılın aynı ayına göre %7,9 artarak 20 milyar 515 milyon dolar, ithalat %15,2 artarak 28 milyar 688 milyon dolar olarak gerçekleşti. Turizm geliri Nisan, Mayıs ve Haziran aylarından oluşan II. çeyrekte bir önceki yılın aynı çeyreğine göre %8,4 artarak 16 milyar 284 milyon 322 bin dolar oldu. Ziyaretçilerden elde edilen turizm geliri 16 milyar 95 milyon 247 bin dolar, transfer yolculardan elde edilen turizm geliri ise 189 milyon 75 bin dolar oldu. Ziyaretçilerin turizm gelirinin %16,5’ini ülkemizi ziyaret eden yurt dışı ikametli vatandaşlar oluşturdu. Ziyaretçiler, seyahatlerini kişisel veya paket tur ile organize etmektedirler. Bu çeyrekte ziyaretçiler tarafından yapılan harcamaların 11 milyar 100 milyon 829 bin dolarını kişisel harcamalar, 4 milyar 994 milyon 418 bin dolarını ise paket tur harcamaları oluşturdu. Gelirlerdeki artış, sektörün güçlü seyrini sürdürdüğünü ve dış kaynaklı gelirlerde toparlanmanın devam ettiğini göstermektedir. İstanbul Sanayi Odası Türkiye İmalat PMI temmuzda üste üçüncü ay gerileyerek 45,9 düzeyinde gerçekleşti. Endeks, sektörde Ekim 2024’ten bu yana en belirgin yavaşlamanın yaşandığına işaret etti. Ayrıca temmuz ayıyla birlikte sektörün faaliyet koşullarında kesintisiz bozulma eğilimi 16’ncı aya ulaştı. Temmuz anketinin öne çıkan gelişmelerinden biri, müşteri talebindeki durgunluk oldu. İstanbul Sanayi Odası Türkiye Sektörel PMI Temmuz 2025 raporuna göre takip edilen 10 sektörün tamamında yeni siparişler ivme kaybederken, üretim ise sadece elektrikli ve elektronik ürünler sektöründe artış gösterdi. İstihdam sektörlerin büyük bir kısmında, satın alma faaliyetleri ise imalat sanayi genelinde azaldı. Girdi maliyetlerinde süren keskin artışın etkisiyle, tekstil ürünleri hariç tüm sektörlerde satış fiyatları yükselmeye devam etti. Geçen hafta TCMB Para Politikası Kurulu, toplantı özetini yayımladı. Küresel ticaret politikalarına ilişkin belirsizliğin yüksek seviyelerini koruduğu belirtilen özette, küresel büyüme görünümündeki sınırlı iyileşmenin devam ettiği aktarıldı. Özette, Türkiye’nin dış ticaret ortaklarının ihracat paylarıyla ağırlıklandırılan küresel büyüme endeksinin 2025 yılında yüzde 2, 2026 yılında ise yüzde 2,3 artacağının tahmin edildiği vurgulandı. TCMB tarafından haftalık olarak açıklanan menkul kıymet istatistiklerine göre yurt dışı yerleşikler 21 Temmuz- 25 Temmuz 2025 tarihlerinde hisse senetlerinde 205,18mn USD net alış gerçekleştirdi. Böylece yurtdışı yerleşikler son beş haftada toplam 1,075 milyar alış gerçekleştirdi. 21 Temmuz- 25 Temmuz haftasında DİBS (kesin alım) tarafında 270,96mn USD alış gerçekleşirken, ÖST tarafında 1,42mn USD alış kaydedildi. Böylelikle toplam portföyde, yurt dışı yerleşikler 21 Temmuz25 Temmuz haftasında 477,56mn USD tutarında net alış gerçekleştirmiş oldu. Yurt dışı yerleşikler 2025 yılında hisse senetlerinde 1661,88mn USD tutarında alış yaptılar. Yabancılar 2024 yılında hisse senetlerinde 2696,10mn USD net satış, 2023 yılında ise 1389mn USD net alış gerçekleştirmişlerdi. 2025 yılında DİBS tarafında 989,44mn USD satış, ÖST tarafında 501,83mn USD
    net alım gerçekleştirildi. 2025 yılbaşından bu yana yurt dışı yerleşikler tarafından toplam portföyde ise 1174,27mn USD alış kaydedilmiş oldu. 2024 yılında yurt dışı yerleşikler toplam portföyde 13724,71mn USD net alış gerçekleştirmişti. 2025 Temmuz ayında İstanbul’da perakende fiyat hareketlerinin göstergesi olan İTO İstanbul Tüketici Fiyat İndeksi aylık artışı % 2,62 olarak gerçekleşmiştir. 2024 Temmuz ayına göre 2025 Temmuz ayında İstanbul’da yaşanan fiyat değişimlerini gösteren bir önceki yılın aynı ayına göre değişim oranı İTO 2023=100 bazlı İTO İstanbul Tüketici Fiyat İndeksinde %42,48 olarak gerçekleşmiştir.

مؤشر BIST100
أغلق مؤشر BIST100 الأسبوع عند 10746.98 نقطة بعد تداوله في نطاق 10481-10774 الأسبوع الماضي. وبلغ حجم التداول في تداولات يوم الجمعة 102 مليار ليرة تركية. وساهمت أسهم KCHOL وDSTKF وBIMAS بأكبر قدر في المؤشر، بينما شكلت أسهم TAVHL وAKBNK وALTNY جانب الضغط. وارتفع مؤشر الصناعة % بمقدار 1.49 نقطة، ومؤشر البنوك %0.41 نقطة على أساس أسبوعي. وأغلق سهم XBANK تداولات يوم الجمعة عند 16064 نقطة بعد تداوله في نطاق 15696-16232 الأسبوع الماضي. وشهد سهم XBANK، الذي تحرك فوق متوسطات الأجل 5 و22 و50 يومًا، بعض عمليات الشراء التفاعلية في النصف الثاني من الأسبوع. ومع تحرك متوسط الأجل 5 أيام فوق متوسط الأجل 22 يومًا في تداولات الأسبوع الماضي، تحول الاتجاه قصير الأجل إلى إيجابي. نعتقد أن التوقعات الإيجابية ستستمر إذا حافظ سهم XBANK على مستوى 15900-16000. على المدى القصير، يُمكن رصد مستوى 16392 كمستوى مقاومة أول. يُعدّ الإغلاق فوق مستوى 16625 حاسمًا للارتفاع على المدى المتوسط. في حال كسر هذا المستوى، فقد يكون مستوى 17000 ضمن الأهداف. حافظ مؤشر BIST100، الذي تداول في نطاق 10481-10774 الأسبوع الماضي، على توقعاته الإيجابية بإغلاقه فوق مستويات المتوسطات الحسابية لـ 5 و22 و50 و200 يوم. بعد إغلاقه بالقرب من مستوى 10783 (ذروة السعر) في آخر أيام الأسبوع، يحتاج المؤشر إلى تجاوز هذا المستوى في الأسبوع الجديد لتعزيز توقعاته الإيجابية. فوق هذا المستوى، قد يكون مستوى المقاومة 10900-11000 هو الهدف الجديد. في حال حدوث تراجع، يُمكن رصد متوسط سعر السهم لخمسة أيام، وهو 10670، كنقطة دعم أولى. قد يؤدي كسر هذا المستوى إلى التركيز على مستوى 10,500 (متوسط سعر السهم لـ 22 يومًا). نعتقد عمومًا أنه طالما اكتسب المؤشر قوة فوق نطاق 10,600-10,500، فإن التحرك نحو 11,000 أمر وارد. على المدى المتوسط، يتجه مؤشر MACD بشكل جانبي. أغلق المؤشر الأسبوع عند 2.64 سنت أمريكي، وهو أعلى مستوى له في الأشهر الأربعة الماضية. نعتقد أن نطاق 2.70-2.75 سنت هو الهدف طالما ظل متوسط سعر السهم لـ 200 يوم فوق 2.56 سنت، مع وجود مستوى دعم أولي 2.60 دولار أمريكي.

 


تحذير:

المعلومات الاستثمارية والتعليقات والتوصيات الواردة هنا لا تندرج ضمن نطاق الاستشارات الاستثمارية. تُقدم خدمات الاستشارات الاستثمارية من قِبل مؤسسات مُرخصة بناءً على احتياجات الأفراد، مع مراعاة تفضيلاتهم فيما يتعلق بالمخاطر والعوائد. إن التعليقات والتوصيات الواردة هنا هي ذات طبيعة عامة.قد لا تتناسب هذه التوصيات مع وضعك المالي وتفضيلاتك فيما يتعلق بالمخاطر والعوائد. لذلك، فإن اتخاذ قرارات استثمارية بناءً على المعلومات الواردة هنا فقط قد لا يُحقق نتائج تُلبي توقعاتك.

أعددنا هذا التقرير بالاعتماد على مصادر نعتبرها دقيقة وموثوقة. يهدف هذا التقرير إلى مساعدة المستثمرين على اتخاذ قراراتهم الاستثمارية بأنفسهم، ولا يهدف إلى التأثير على قراراتهم المتعلقة بشراء أو بيع أي أداة استثمارية. لا يمكن الربط بين قرارات المستثمرين الاستثمارية والآراء أو المعلومات أو البيانات الواردة في هذا التقرير، ولا يتحمل موظفو الشركة أو شركة ALGO YATIRIM مسؤولية أي أخطاء أو خسائر قد تنجم عن هذه القرارات.